vendredi 31 août 2012

Exclusive: Walid Muallem Assad's Foreign Minister gives his first interview to a Western journalist since the conflict began ‘We believe that the USA is the major player against Syria and the rest are its instruments’






The battle for Damascus could be heard inside the Foreign Minister's office yesterday, a vibration of mortars and tank fire from the suburbs of the capital that penetrated Walid Muallem's inner sanctum, a dangerous heartbeat to match the man's words.


America was behind Syria's violence, he said, which will not end even after the battle for Aleppo is over. "I tell the Europeans: 'I don't understand your slogan about the welfare of the Syrian people when you are supporting 17 resolutions against the welfare of the Syrian people'. And I tell the Americans: 'You must read well what you did in Afghanistan and Somalia. I don't understand your slogan of fighting international terrorism when you are supporting this terrorism in Syria'."

mercredi 29 août 2012

‫ضد التيار في تونس: قوة ثالثة جديدة صعبة و لكنها ممكنة





نعتقد -في اطار التفكير في القوة الثالثة الجديدة- انه من
 المشروع التفكير في كسر التحالف الثلاثي الحاكم الحالي كليا أو جزئيا والسعي لجذب حزبي المؤتمر والتكتل إلى القوة الجديدة. حسب رأينا لا توجد أية موانع مبدئية تحول دون حصول ذلك بل إننا نرى إن المعارضة الحالية للسلطة هي التي تخطأ نسبيا وتدفع إلى تأبيد التحالف الحاكم الحالي عبر عدم تمييزها السياسي العقلاني بين أطراف الترويكا وسقوطها أحيانا في لغة السب والقذف السياسي وتشخصن المسائل أحيانا مع أننا نعرف أن ذلك كله بسبب الهزال والرداءة اللذان يميزان أداء الرئاسة والحكومة و المجلس التأسيسي"


 عندما تتملك الحمى بجسد جماعة  يصعب على البراهين و "الكلمات إن تسكنها



فلنكن واقعيين ولنطلب المستحيل" فما يبدو اليوم مستحيلا قد يصبح واقعيا غدا ،ولو "جزئيا


إن أكبر نقاط ضعف النهضة –إضافة إلى ضعف أدائها الحكومي- كونها تمثل تهديدا تدريجيا متسترا –ولكنه ملموس لأسلوب عيش التونسيين الحديث الذي يحياه الشعب حتى منذ ما قبل الاستقلال



والباجي في جانب سياسي أيضا له نفس المنطق الفردي البورقيبي إذ يتذكر الجميع كيف كان يكرر: "لن اتقاسم السلطة مع أحد" وكان يعني وقتها صيغة مجلس حماية الثورة و صفاته المطلوبة وعموما فهو كان جزءا من النظام السياسي السابق في مرحلتيه و حتى إن كان ترك بن علي باكرا – أو تركه بن علي- فإنه لم تعرف عنه معارضة فاعلة ما لحكم بن علي منذ حوالي عشرين سنة و ليس هو بالتأكيد من حلم الشعب التونسي به عندما بدأ ينتفض

  بيرم ناجي



يبدو الوضع السياسي في تونس كأنه يعيش استقطابا ثنائيا بين حزبي النهضة من ناحية و"نداء تونس" من ناحية ثانية وإن أخطر ما في هذا الوضع كونه يبدو حتميا ونهائيا، لكنه في نظرنا يصور هكذا عمدا من قبل الطرفين المستفيدين ويأسا أو طمعا من قبل الأطراف الضعيفة وأملا واهما من قبل بعض أنصار الفريقين في "خلاص" ما من الطرف المقابل.


إن إضفاء صفة النهائية والحتمية يجعل هذا الاستقطاب يشبه "النبوءة المتحققة ذاتيا" لأن الناس استسلموا لها مسبقا

Le Don Quichotte de la Nahdha


Véritable ours mal léché, lors des débats télévisés comme en face de Maya Jribi, rarement souriant comme lorsqu’il montrait fièrement son doigt trempé dans l’encre indélébile des élections d’octobre dernier, presque toujours grognon à qui personne et rien ne plaît, c’est certainement l’homme politique tunisien de nationalité britannique le plus détesté en dehors d’Ennahdha.

lundi 27 août 2012

ملف مطاعم ماكدونالدز يعيد الهادي الجيلاني لاروقة المحاكم بتهمة استغلال النفوذ















عاد ملف مطاعم ماكدونالز ليطفو مجددا على سطح الاحداث بعد ان توقف الحديث عنه لسنوات طوال ...ففي النصف الثاني من تسعينات القرن الماضي ظن التونسيون بان مطاعم ماكدونالد ستدخل تونس بعد ان تواترت الاخبار وكثر الحديث عن محلات مقتناة للغرض ثم بدات اصوات بعض كبار المسؤوليين تتحدث نصف جهر ردا على اسئلة صحفية ملحاحة بان هذه السلسلة من المطاعم لن تقدم الاضافة لتونس فهي تقدم شروطا صارمة تفرض توريد نوع مخصص من البطاطا ونوع مخصص من اللحوم وتجهيزات خاصة وتحوّل مرابيحها للخارج ولن ينتفع اقتصادنا في شيء منها

dimanche 19 août 2012

قضية الشهيد أمين القرامي تكشف هويّة قنّاص من الجيش


القناصة إشاعة....القناصة خرافة.....القناصة وهم........أرادوا أن يوهمنا أن ما شوهد من قبل العديد من المواطنين في تالة و القصرين، في بنزرت و في لافيات.....هو مجرد أضغاث أحلام......و لكن هيهات......فالحقيقة تنكشف دائماً في النهاية.......إنها البداية مع هذا التحقيق الموثق لفريق نواة.......

تأكدوا أن القوى المضادة للثورة لن تقف مكتوفة الأيدي أمام كل من يريد رفع الغطاء عن خفايا هذه الثورة المسلوبة.....و ما يحصل من تتبعات لايوب المسعودي ليست إلا البداية......

TERRA NOVA TUNISIE

 

قضية الشهيد أمين القرامي تكشف هويّة قنّاص من الجيش


nawaat.org/portail/2012/08/04/قضية-الشهيد-أمين-القرامي-تكشف-هويّة-قن/



vendredi 17 août 2012

Les quatre raisons du choix du régime parlementaire par Ennahdha


Les quatre raisons du choix du régime parlementaire par Ennahdha


















Par Hatem M’RAD(*)

Tout le monde sait qu’Ennahdha a opté pour le régime parlementaire dans le programme politique qu’elle a défendu lors de la campagne électorale pour l’élection de l’Assemblée constituante. Un régime qu’elle défend encore aujourd’hui avec plus d’insistance. Au départ, Ennahdha n’a pas montré beaucoup de résolution dans le choix du régime parlementaire. Ses dirigeants laissaient apparaître un certain flottement. Ils disaient dans leurs déclarations respectives que le régime parlementaire a leur préférence, mais cette option n’est pas sacrée. Ils sont prêts à toutes sortes de compromis pour sauver le consensus entre toutes les parties.

Mais, chemin faisant, ils y ont pris goût. L’exercice du pouvoir dans un régime de transition, qui a les apparences d’un régime parlementaire, leur a montré qu’ils ont beaucoup à gagner dans le choix d’un régime parlementaire. Il semble que quatre raisons peuvent les conforter dans un tel choix.

1)- D’abord, la raison principale, qui a leur a été confirmée durant l’exercice du pouvoir, c’est que ce régime peut conduire, dans l’esprit d’Ennahdha, à la concentration du pouvoir entre les mains du parti vainqueur aux élections, c’est-à-dire au cumul du pouvoir législatif et du pouvoir exécutif. Puisque, dans un régime parlementaire, le gouvernement est issu du parti majoritaire aux élections législatives, qui a le droit de constituer le gouvernement, avec ou sans d’autres partis alliés, moins représentatifs que lui électoralement. Ainsi, gouvernement et Parlement sont entre les mains d’un même parti, comme c’est le cas aujourd’hui pour l’Assemblée constituante et le gouvernement de transition. On appelle cela en science politique «le fait majoritaire».

vendredi 10 août 2012

صكوك الغفران بدل الخزي والعار




إن آلة القمع والدعاية والتمويه الضخمة التي ركزها بن علي في بدايات حكمه ثم دعمها وطوّرها على مر السنوات.. ما كان لها ان تستغول كل ذلك الاستغوال، لولا «الرجال» الذين قبلوا مقابل فتات موائده من مال قذر وجاه مزيف أن يخدموا عرشه ونظامه المتخلف

فما كان شخص جاهل عيي مثله بقادر على تركيز مثل تلك الآلة الجهنمية التي طحنت البلاد والعباد لولا «أشباه الرجال» ممن باعوا ضمائرهم للشيطان وقبلوا وضع ايديهم في يده على حساب مصالح وطن وشعب.

ولما قامت الثورة ضد بن علي و«خدمه» كان من اهم استحقاقاتها ان يحاسب هؤلاء جميعا قانونيا، وعلى الاقل اخلاقيا، جزاء خيانتهم للمصالح العليا لوطنهم وشعبهم من اجل اغراض دنيوية زائلة ومصالح خسيسة، الا أنه يبدو وحسب الاتجاه الحالي للأشياء ان ما سيحدث في نهاية المطاف هو العكس تماما.

فها هي صكوك الغفران وقبل ارساء آلية العدالة الانتقالية توزع يمنة ويسرة لمن أكلوا على موائد بن علي ولمن ساهموا مساهمة فعالة ومباشرة لا لبس فيها في الاعتداء على المؤسسات بـ«أجر معلوم» وتدجينها، بل لقد أصبح هناك مؤخرا حديث عن تواطؤ «لايت» مع بن علي، كأن التواطؤ والاجرام درجات فيها ما لا يغفر وفيها ما قد يغفر وفيها ما قد يصبح في يوم قريب... محمودا ومصدر فخر

mercredi 8 août 2012

النائب أحمد السافي (حزب العمال): صياغة الفصل الأوّل من دستور 1959 قد تفضي إلى الدولة الدينيّة 1/2



يلقب "بالزعيم" و له شعبية مميزة لدى شباب حزب العمال.....أشهر من نار على علم بمدينة صفاقس.......هو أحمد السافي المحامي و النائب في المجلس التأسيسي عن حزب العمال (الشيوعي سابقاً). في حواره المطول مع الفريق الصحفي لجريدة تونس الفتاة، أجاب أحمد السافي عن عدة أسئلة تتعلق بخيارات حزب العمال، بتقييم عمل المجلس التأسيسي، وبالشأن الوطني عموماً



و في ما يلي الجزء الأول من هذا الحوار







تغيّرت تسمية حزبكم من “حزب العمّال الشيوعي” إلى “حزب العمّال”. ويعزو بيان المجلس الوطني للحزب المؤرّخ في 10 جويلية هذا التغيير بـ” إلى كون الأوساط الشعبية، الكادحة والفقيرة التي ينشط الحزب في صلبها والتي تمثل قاعدته الاجتماعية الطبيعية، تحمل أفكارا سلبية مسبقة على الشيوعية خصوصا في علاقتها بالدين وبالهوية”. هل يعني ذلك أنّ هذا التغيير كان براغماتيّا بحتا دون يأن يعني مراجعة إيديولوجيّة تفيد انتقال الحزب من اليسار إلى يسار الوسط ؟