mercredi 30 novembre 2011

ELECTIONS EN EGYPTE : LES FRERES MUSULMANS EN "POLE POSITION" & LES SALAFISTES EN DAUPHIN PAR LA GRANDE PORTE

أكد حزب الحرية والعدالة الجناح السياسي لجماعة الأخوان المسلمين في مصر اليوم الأربعاء أن النتائج الأولية لعمليات الفرز في المرحلة الأولى للانتخابات البرلمانية المصرية تشير إلى تقدم الحزب، يليه حزب النور السلفي، ثم الكتلة المصرية.


واوضح البيان ان "النتائج أيضًا تشير إلى أن هناك استبعادا شعبيا لفلول الوطني المنحل".

وقال الحزب ، في بيان صحفي على موقعه الإلكتروني على الإنترنت ، إن "محافظة الفيوم احتلت المرتبة الأولى في نسبة التصويت لصالح قائمة الحرية والعدالة، تليها محافظة البحر الأحمر، ثم القاهرة، وأسيوط، بينما تشتد المنافسة بين الحرية والعدالة وحزب النور في محافظات الإسكندرية وكفر الشيخ".

mardi 29 novembre 2011

Final Results of Elections in Morocco: PJD Won 107 Seats



The wind of change that started blowing in the Arab streets since the beginning of the year has greatly benefited Morocco’s moderate Islamists, who emerged as the winners of the legislative elections held on Friday 25 November.

The final results released on Sunday night by the Ministry of the Interior confirmed what analysts consider as “historic win” for the Party of Justice and Development (PJD), as it won 107 seats, which, in accordance with the provisions of the new constitution approved last July, allows it to head the upcoming government. The center right Istiqlal, a potential ally for the PJD, placed second with 60 seats up from 52 seats in 2007.

samedi 26 novembre 2011

الطريق الوعرة للنهضة

 نضال مكي

حققت حركة النهضة فوزا واضحا في الانتخابات وحق لقياداتها ورموزها أن يوزعوا ابتسامات الرضا والنخوة وأن يقدموا لكل من طلب و من لم يطلب ضمانات حول النهج المعتدل الذي ستتمسك به الحركة في السياسة والمجتمع. كل هذا لم يكن كافيا لطمأنة بعض الأطراف التي تقول أن هذا خطاب مزدوج ريثما تستقر الحركة في الحكم وتمسك جيدا بمقاليد البلاد ثم تكشف النهضة عن وجهها الحقيقي. كلام قد يكون فيه الكثير من الصحة لو توقفنا فقط عند رؤية وتصور "النهضوي البسيط" الذي يعتقد في أحيان كثيرة أن النهضة ستسارع بتطبيق الشريعة وتعمل على تأكيد الطابع الديني للدولة أي على جعل تونس دولة إسلامية ولا فقط مسلمة. غير أن الواقع أعقد من ذلك بكثير. والنهضة رغم فوزها الكبير وكغيرها من الأحزاب، وإن كان وضع المنتصر يوفر ضمانات وراحة نسبية، تعترضها صعوبات جمة وتنتظرها طريقة طويلة ووعرة محفوفة بالخطوط الحمراء والعوائق وحتى الفخاخ. ولعل قيادات النهضة أكثر الناس وعيا بهذه المسائل ولعلها تحسب حسابها لمصاعب المرحلة القادمة أو ربما شرعت في ذلك منذ أمد بعيد.

lundi 21 novembre 2011

Quand ZIED KRICHENE nous rappelle la vérité d'un homme qui a vendu son âme pour toujours







المازري الحداد: أرى مستقبل تونس والنهضة في السلطة مع شيء من الحذر والحيرة












في صمت أقرب إلى اللامبالاة والتعتيم المقصود شهر و نصف
و صدر في تونس قبل انتخابات المجلس التأسيسي كتاب"الوجه الخفي للثورة التونسية" للدكتور المازري الحداد الذي كان سفيرا لتونس لدى اليونسكو إلى غاية صباح الجمعة 14 جانفي 2011 تاريخ إعلانه استقالته احتجاجا على قمع السلطة للمظاهرات الشعبية، غير أن الذاكرة الإنتقائية لم تحتفظ بهذا الموقف غير المسبوق- وإن رآه البعض تكتيكيا ومتأخرا - ومن الجلي أن عدة جهات كانت لها مصلحة في التذكير بشكل مكثف بتصريح المازري الحداد يوم 13 جانفي إلى إحدى القنوات الفرنسية واصفا المتظاهرين بالعصابة المتطرفة Horde fanatisée وبشجاعة أدبية جديرة بالاحترام كتب المازري الحداد للتونسيين وللقراء في فرنسا(صدرت الطبعة الفرنسية من الكتاب قبل أسبوعين) وجهة نظره عن ثورة 14 جانفي إذ لم تكن في رأيه "ثورة ياسمين" بقدر ما هي انقلاب مزدوج أمريكي قطري ...وفي كتابه تنبأ الحداد بفوز النهضة وزعيمها راشد الغنوشي الذي خبره مؤلف الكتاب سنوات المنفى تماما مثلما جمعته صداقة عميقة مع المنصف المرزوقي ومصطفى بن جعفر .... في ما يلي حوارنا مع الدكتور المازري الحداد آخر سفراء بن علي في اليونسكو وأول سفير لتونس في هذه المنظمة منذ وفاة حمادي الصيد سنة 1996(ظلت البعثة التونسية دون سفير في اليونسكو من سنة 1996 إلى 2009) مع الإشارة إلى أننا أجرينا الحوار قبل إنعقاد أول جلسة للمجلس التأسيسي

 ... *لم أكن ثوريا ولن أكون أبدا... *طلبت من بن علي التحاور مع المعارضة واعتقال بلحسن وعماد... *فرق كبير بين التوافق والإجماع... *الخلط بين الدين والسياسة احتيال فقهي وخطأ أخلاقي...عارضت الاصولية لأنني .أخشى الله و اعشق محمد *هذه أسباب خلافي مع راشد الغنوشي....

 *توقعت في كتابك فوز النهضة، ما الذي دفعك لهذه النبوءة؟



mercredi 16 novembre 2011



سقط خلالها 3 شهداء و9 جرحى


"الصباح" تكشف حقائق وأسرار أحداث 13 جانفي بالعاصمة






هذا ما قاله آمر السرية 14.. والغموض يلف حكاية امرأة قنصت المحتجين من فوق سطح بنك


 ـ عاشت العاصمة وخاصة بجهات لافايات وباب الخضراء ونهج كولونيا ونهج ليون وباب الجزيرة وباب الجديد مساء يوم 13 جانفي الفارط قبل ساعات من خطاب"يزي م الكرتوش الحي" للمخلوع على وقع مسيرات واحتجاجات شعبية عارمة قابلتها وحدات الأمن بالرصاص الحي مما تسبب في سقوط عدد من الشهداء والجرحى، وبانطلاق الأبحاث تم سماع عدد من المتضررين وأقارب الشهداء ورجال الامن الذين شاركوا في التصدي للاحتجاجات، وفي خاتمة الأبحاث وجه حاكم التحقيق العسكري بالمحكمة العسكرية الدائمة بتونس للمشرف على كتيبة تابعة لوحدات التدخل برتبة ملازم اول تهمتي القتل العمد مع سابقية القصد ومحاولة القتل العمد مع سابقية القصد كما وجة تهمتي المشاركة في القتل العمد مع سابقية القصد والمشاركة في محاولة القتل العمد مع سابقية القصد في انتظار ما ستقرره دائرة الاتهام العسكرية بمحكمة الاستئناف بتونس.

وحسب الأبحاث المجراة في هذه الاحداث والتي تحصلت"الصباح" على نسخة منها

dimanche 13 novembre 2011

الأمّ العزباء أو قراءة جديدة للسّقوط









 "يجب أن ينفس عن المرأة من ضائقة سجنها لتفهم أن لها كيانا مستقلا، و حياة ذاتية، و أنها مسؤولة عن ذنوبها و آثامها أمام نفسها وضميرها، لا أمام الرجل.
يجب أن تعيش في جو الحريّة الفسيح وتستروح رائحته الأريجة، ليستيقظ ضميرها الذي أخمده السجن و الاعتقال من رقدته، و يتولى بنفسه محاسبتها على جميع أعمالها، و مراقبة حركاتها و سكناتها، فهو أعظم سلطانا، و أقوى يداً من جميع الوازعين المسيطرين."
ـمصطفى لطفي المنفلوطي


الزنا زنا الروح قبل الجسد..و بكارة مفضوضة ليست بالضرورة أرذل من عقل أجوف


تسقط المرأة فتنعت بالعهر و الفجور.. و يسقط الرجل فينادى بطلا و زعيما و تدقّ له طبول الفرح في بيوت عدّة.
ظاهرة زواج الشباب التونسي من عجائز أوروبيات لا تزال تكثف حالاتها داخل نسيج مجتمعنا التونسي المسلم وسط صمت "رجال الدّين" و تآمر الأقارب و الأصحاب و مباركة الأهل و الجيران .
ذلك الشاب الذي يقضي شهورا بحالها أمام شاشة كمبيوتر مستعرضا فتوته و" رجولته" محاولا إغراء امرأة أوروبية دخلت مرحلة اليأس و انصرف عنها آخر عشّاقها إلى فتاة عشرينية..ذاك الشاب قد لا ينجح في مهمّته و لكنّه يوفّق في مسعاه غالبا رأسماله كلّ رأسماله جسده " المكبوت" و شبابه اليائس ...و هكذا تحمل الطائرة الى أرض الوطن كتلة اللّحم المترهّل المتلهفة إلى لحم طريّ فتيّ "صنع في تونس"..و يفتح الأهل لل"رزق الجديد" الباب على مصراعيه , فتدلف العجوز إلى إحدى غرف الدّار لتكون لها و لعشيقها " خلوة مباركة" قبل عقد الزواج.
كيف يرى الناس هذا الشاب؟؟ يحسدونه ! لا أحد ينعته بالعهر أو الفجور ... لا أحد يمقت فيه بيعه جسده لخما رخيصا على فراش عجوز أوروبية.. بل لا أحد ينكر ذلك الفعل بلسانه أو قلبه يوم يشاهد "العريس المحظوظ" و قد عاد الى البلد صحبة عروسه المترهّلة في سيارة فاخرة و راح يغدق على أهل بيته المال "بالعملة الصّعبة".. يومها ترقيه والدته المحجّبة من العين لكيلا يؤذيه حسد النّاس له على النعمة الإلهية العابرة للقارّات التي حظي بها ...

PDM & Processus Electoral: Constats, Enseignements et perspectives


Le verdict des urnes et le scrutin en lui-même appellent examen et analyse. Au-delà de la nature du vote, et nonobstant l’échec des listes démocratiques et modernistes, j’y reviendrai à ce sujet, les tunisiens ont livré un message que nous sommes tenus d’abord de respecter, sans mépris aucun ni procès d’intentions et ensuite, de comprendre au niveau de sa teneur et son sens. Il appartient à tout un chacun, groupe ou individu, d’en tirer les enseignements d’une manière objective, avec le recul nécessaire en pareille tournure.

mercredi 2 novembre 2011

Halte aux thèses révisionnistes & actes rétrogrades visant les aquis de la femme tunisenne : La Junte féminine se mobilise



Hier, un rassemblement de femmes a pris place devant la KASBAH (entre 12h &; 13h : 30mn). Notre envoyée spéciale sur les lieux (M.G) a estimé le nombre des participantes à ce rassemblement à 800. D'après les informations recueillies, aucune association de la société civile et aucun parti politique ne seraient derrière l'organisation de ce rassemblement. Il s'agit semble-t-il d'une initiative spontanée d'un groupe de femmes qui ont envoyé des SMS invitant les femmes à un rassemblement à la KASBAH pour clamer haut et fort l'inviolabilité des acquis de la femme tunisienne. A partir de 14h, un autre rassemblement a eu lieu au niveau de la Cité des sciences et organisé par des associations de la société civile pour protester contre les dernières agressions ayant eu lieu dans différentes institutions universitaires.



   Femmes voilées et non voilées unies pour la même cause (Photo MG)

Les slogans scandés portaient essentiellement sur le devoir de préservation des droits de la femme tunisienne "يا إمرأة يا تونسية حقك واجب موش مزية", sur la compatibilité totale entre la revendication de la religion musulmane et les libertés de la femme "مسلمات مسلمات مع الحفاظ على الحريات" et enfin sur le refus d'un retour en arrière pour le statut acquis de la femme tunisienne "يا تونسية يا تونسية لا لا للرجعية" . Aussi, des slogans ont appelé clairement à l'inscription des droits de la femme et de leur inviolabilité au niveau de la nouvelle constitution.



Selon notre envoyée spéciale M.G à la KASBAH, Une délégation de 5 femmes a rencontré le premier ministre Béji Caid Essebsi qui les a encouragées à continuer à œuvrer pacifiquement pour la préservation et la consolidation de leurs droits. Il a aussi suggérer à ce que des démarches soient entreprises auprès des divers partis politiques pour les sensibiliser sur les enjeux et défis en rapport avec cette question.


Patrick Juvet chantait "où sont les femmes ?"; les femmes tunisiennes sont présentes et ne comptent pas en rester là !




TERRA NOVA TUNISIE


Lettre ouverte aux élus d’Ennahdha à la Constituante

Choisi pour vous.....pourvu que ça vous plaise



 Par Mohamed Ridha BOUGUERRA

Vous êtes quatre-vingt-dix, sur deux cent dix-sept élus, à représenter votre parti dans la future Constituante, d’où le risque de vous voir, probablement, verser dans un triomphalisme qui vous fera perdre de vue quelques vérités. Je me sens, modestement, d’autant plus obligé de vous rappeler celles-ci que certaines de vos premières déclarations après les élections ont jeté le trouble parmi le public. Je voudrais évoquer ici les propos de votre dirigeant sur le franco-arabe ainsi que ceux de Mme Souad Abderrahim, qui figure sur votre liste de Tunis 2, sur la nécessité d’instaurer les «bonnes mœurs».
Afin de vous rafraîchir la mémoire, Mesdames et Messieurs les futurs membres de l’Assemblée nationale constituante, M. Ghannouchi a déclaré, selon l’AFP, «Nous sommes arabes et notre langue c’est la langue arabe». Et il ajoute : «On est devenu franco-arabes, c’est de la pollution linguistique. Nous encourageons l’apprentissage de toutes les langues, surtout les plus vivantes, sans perdre notre identité». Puis, il conclut ainsi : «Celui qui n’est pas fier de sa langue ne peut pas être fier de sa patrie». Mme Abderrahim, elle, a cherché à nous rassurer  en nous annonçant une bonne nouvelle (!), à savoir que le parti «Ennahdha ne compte pas fermer les boîtes de nuit, mais qu’il est fermement décidé à ancrer les bonnes mœurs».