! ملا أمن جمهوري
حاصل معناها بعد الثورة باكثر من عام التونسي مازال مهدد في حرمته الجسدية و متحكيش علمعنوية......إندوخ وقتلي نشوف أمين ولد أم زياد كلا على مرمتو و ظهرو شاخت فيه المشطة و المتراك ! ونزيدكم زيادة يا رجال و نساء، هذا الأمن الجمهوري قذف أمه المناضلة بابشع النعوت و بعثلها رسالة مضمونة الوصول : راك في بالنا.....أي نعم بن علي هرب لكن التركة ثقيلة و العقليات مريضة و لن تتعافى غدا..........ولي أدهى و أمر انو فما ناس تحكي على بعض التجاوزات من الطرفين و تحكي على لجان ثورية ستالينية مسؤولة علي صار.......الكريمجن اخيط كلكرتوش مباشرةً على العباد و فما شكون تسمحلو نفسه باش يكذب و يحكي أقاصيص سيئة الذوق.....
حاصيلو إلي فيه طبا ما تتخبى و ظهر بالكاشف إلي الداخلية قايمة على راس كلب مجراب زادة ! و الأراجيف إلي يروج فيها و إليها سي علي لعريض فيما يخص العقيدة الأمنية الجمهورية كذب و بهتان و ما فماش منها (اللهم يسخايل روحو أمين شرطة في عهد عمر إبن الخطاب الفاروق ولا وزير داخلية في دنمارك) . إجموع هدت كالكلاب المسعورة لا تلوي على شي سوى الضرب الأعمى للمواطنين علها تكون عند حسن ظن قيادة النهضة و شيخها أبو رشد. نفس السلوك وقتلي كان السبسي يعبر عبران...........القيادات الأمنية قاعدة ترعش مل محاسبة و تحاول بكل الطرق المتاحة و الغير المتاحة الافلات من حكاية س.ج و العدالة الانتقالية. افرش بش تلقى ما تتغطى هذا هو شعار الأمن الجمهوري الجديد أو بكل رقعة نضرب معارضي النهضة و يدكم......
في كلمتين : إن الوصول إلى بر الأمان يمر وجوباً و دون مراوغة باصلاح هيكلي لوزارة الداخلية و بعدالة انتقالية هي الضامن الوحيد لتحقيق أهداف الثورة و ديمومة مبادئها......أما في ما يخص انتهاكات 9 أفريل2012 فانه إن لم يعاقب المسؤولون عنها و منفذوها المباشرون فتلك بداية انتكاسة الثورة……. ملا أمن جمهوري !
ج مغشش
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire