NON A LA VIOLENCE......MERDE !

SALAFISTES OU PROGRESSISTES .....L'INTEGRITE PHYSIQUE EST SACREE.......

AU NOM DE NOTRE CHERE TUNISIE.....

AU NOM DE DIEU...........

AU NOM DES DROITS DE L'HOMME.......

NE BASCULONS PAS DANS LA VIOLENCE.....

NON A LA LIBANISATION DE LA TUNISIE.....

حادثة الإعتداء على شاب بعد محاضرة غنيم:المتضرر يروي التفاصيل

تعرض شاب من جمعية الفرقان التي نظمت زيارة الداعية وجدي غنيم لمدينة المهدية إلى اعتداء بالعنف بواسطة سلاح أبيض إثرإنتهاء محاضرة الداعية.الصباح نيوز اتصلت بالمتضرر فأفادنا بما يلي يقول معز ابراهيم البالغ من العمر 22سنة و الذي يقيم حاليا بالعناية المركزة بمستشفى المهدية أنه بعد أن قام صحبة مجموعة من أنصار وجدي غنيم بإيصال الداعية إلى السيارة التي ستقلّه,قفلوا عائدين للمسجد الذي ألقيت فيه المحاضرة أين اعترض طريقهم مجموعة من الأشخاص الذين رابطوا قرب المسجد خلال تواجد غنيم به ورددوا شعارات مناهضة له وللإسلام,حسب رواية المتضرر.وقال لنا محدثنا بأنه حاول الفرار منهم متجها نحو بطحاء قبالة المسجد إلا أنّ أكثر من 20 شخصا لحقوا به وهاجموه هناك مسددين له طعنات بالسكين وقال أنه وقع الإعتداء عليه بقوارير خمر كما أضاف أنه أصيب بطعنتين في ظهره و أخرى في صدره ورابعة في فخذه وخامسة على مستوى رقبته.

كما أطلعنا محدثنا بأن صحته الآن متدهورة نظرا لأن الطعنة التي تلاقاها في صدره تسببت في تسرب الهواء بين رئتيه مما نتج عنه إنقطاع في التنفس

سناء عبد النبى

 

شاب يتعرض لطعنات بسكين اثر محاضرة الشيخ وجدي غنيم

تعرض مساء أمس شاب الى محاولة قتل اثناء حضوره لمحاضرة الشيخ وجدي غنيم بالمهدية حيث وجه مجموعة من الاشخاص عدة طعنات في جسده بسكين وزجاجة خمر ما استوجب نقله الى الانعاش على وجه السرعة.

وقد أصيب الشاب معز ابراهيم البالغ من العمر 22 سنة في الرئتين والفخذ الايمن والكلية اليسرى .

ويذكر ان الشاب أصيل منطقة قصور الساف من ولاية المهدية قدم الى الجامع الكبير وسط المدينة لحضور المحاضرة التي ألقاها الشيخ وجدي غنيم في اطار سلسلة المحاضرات التي القاها في عدة ولايات من الجمهورية.

وقد شهدت ليلة أمس مشادات عنيفة بين مناصرين للشيخ ومناهضين له على اثر تصريحاته التي حسب البعض تكفيرية ومن شأنها أن تثير البلبلة في صفوف الشعب.

نزيهة التواتي

Dr Dhafrallah Chafiî, militant des droits de l’Homme au sein du Conseil national des libertés (CNLT), a condamné,  dans une déclaration à Mosaïque Fm l’agression du jeune homme. Il a également relevé que les circonstances de cette agression demeurent obscures, se référant à une agression similaire d’un militant du POCT à la Cité Intilaka, et expliquant que ça pouvait être l’œuvre des sbires de l’ancien régime qui veulent semer la discorde et créer une guerre civile entre les courants politiques en Tunisie.